#رأيك_عن: وش أكثر لحظة محبطة لك بتاريخ الألعاب



خيبات أمل كثيرة حصلت لكل واحد منا بعالم الألعاب، لو سألتك: وش أكثر لحظة محبطة لك بتاريخ الألعاب غير هذي: •تعطل شبكة سوني. •اللمبات الحمراء لجهاز الإكسبوكس 360. •إلغاء مشروع سايلنت هيل. •كاميرا كنيكت والموف. •افلاس اتاري و THQ وإغلاق Irrational Games. •انفصال كوجيما وكونامي. •الشركات اليابانية التي لم تواكب السوق ورغبات الجمهور. •المايكرو ترانزكشن.
•كثرة التأجيلات للألعاب والسيزون باس والبري أوردر الفاشل. •الريماستر أغلبه مضيعة للوقت. •حركات يوبي سوفت (كذبة جرافيكس واتش دوقز و ذا ديفيجن، الفشل التقني في أساسينز). •ديستني. هل أحد هذه اللحظات كانت محبطة بالنسبة لك؟ في لحظات ثانية برأيك؟ عطنا أكثر لحظة محبطة بالنسبة لك وايش أسبابك؟ ياليت تشاركنا برأيك.. أيمن محمد: أكثر لعبة خيبت أملي هي ريزدينت ايفل 7 التي انحرفت عن مسارها بل ما زاد الطين بلة هو فكرتها التي استلهمت من سايلنت هيل P.T لتبدو كما لو أنها نسخ ولصق ولكن بطريقة مختلفة، ريزدينت ايفل 7 الجزء الذي قضى على السلسلة وهذا رأيي ولو كان له تسمية اخرى كان أفضل، من الامور المحبطة والمؤسفة جداً الغاء مشروع سايلنت هيل P.T وحتى الان لم أفهم السبب الرئيسي لإلغاء المشروع وهو اصلاً غير منطقي، والغاء مشروع فابل ليجند سبب لي صدمة كبيرة فأنا من عشاق هذه اللعبة وكنت انتظرها فكان الخبر مؤسف حقيقة، وأخيراً انفصال كوجيما عن كونامي كان مفاجئ جداً وأمر لم اتوقع حدوثه وحتى أن الخلافات غريبة جداً فرجل مبدع مثل كوجيما استطاع أن يقدم الكثير لهذه الشركة ولكن أعتقد بأن تركه للشركة سينعكس ايجاباً في المستقبل عليه وعلى عمله لأنه سيكون حر أكثر وسيقدم ألعاب اقوى وأجمل وهذا برأيي الشخصي. وبشأن كاميرا الكينكت والموف فهو أمر طبيعي أن تنتهي هذه الصناعة وتبدأ معها صناعة جديدة وهي نظارة الواقع الافتراضي وهو البديل عن الصناعة القديمة وانا مع استراتيجية هذا التغيير، اما حركات يوبي سوفت فهي خطوات جريئة جداً في تقديم أفكار مميزة وجديدة وخاصة فيما يتعلق باللعب عبر الانترنت لذلك لا اراها محبطة بل على العكس. محمد الرفاعي: لحظات كثيرة كانت محبطة لي بتاريخ الألعاب منها: فشل الجيم كيوب والوي يو بعده، الدريم كاست أكثر جهاز مظلوم وسبق عصره ودفع تكلفة الابتكار والإبداع، تصرفات أتاري مثل صناعة لعبة E.T أخيس لعبة في التاريخ ودفن ملايين النسخ منها في الصحراء، هلا البرشة: أكبر خيبة امل تعرضت لها كانت بسبب شركة كابكوم ، فبرأيي هذه الشركة خيبت امال الكثير بسبب تصرفاتها حيث أكثر ما يزعج هو وجود الكثير من الفرص الجيدة لألعابها تجعلها تسيطر على الساحة، لكنها اتخذت قرارات غريبة مثل ريبوت ديفل مي كراي وما يحدث حالياً في سلسلة ريزيدنت إيفل خير دليل على ذلك، هذا غير أنها ضيعت عناوين أخرى أصبحت ألعاب منسية في وقت كان من الممكن أن يحققوا فيها نجاح كبير. حمزة: ربما يكون الإطلاق المخيب لجهازي البلايستيشن 4 والإكسبوكس ون هو أحد أكبر خيبات الأمل في الآونة الأخيرة، بعيداً عن التغطية الإعلامية والاهتمام المفرط بالأرباح لم تتعامل مايكروسوفت (وسوني بدرجة أقل) كما يجب مع أجهزتها الجديدة وخصوصاً في السنوات الأولى وخصوصاً من حيث الحصريات وتقدير قدراتها التكنولوجية، وقد تكون سياسة سوني ومايكروسوفت في إعادة إطلاق الأجهزة على صورة أجهزة محسنة خير دليل على ذلك.

0 التعليقات: